مروان هائل عبد المولى - اليمن
ابداء باابشع صور استغلال المرأه في مجتمعنا العربي الذي اجتاحته موضه من الفتاوي القاسيه التي تخص المرأه ابتداء من حقها او لا ان تسوق سياره وانتهاء بتزويج فتيات في سن الطفوله لرجال يفوقهن خمس اوست مرات ضعف اعمارهن للاشئي وانما لانها امرأه لاحول لها ولاقوه في انتهاك صارخ واحتقار مقزز للمراءة وقتل براءة الطفوله بخنجر العادات والتقاليد الباليه انسانه للبيع بااسم الزواج تباع وباسم الدين تباع وباسم نصيبها وقدرها تباع وباسم ابوها او اخوها يريدون ذلك تباع معاك فلوس اذهب الى اي روضة اطفال واختار شريكة الحياة فهي طفله لاتفقه شيئا من الحياة ووالديها تحت ضغوط العوزه الماليه وتسهيل الفتاوي الدينيه التي تُشرع الزواج و شراءالاخضر واليابس للاغنياء يبيعون فلذات اكبادهم اللاتي يصارعن طول الحياة من اجل البقاء ويكبرن مع ازواجهن تحت ضغوط نفسيه هائله.
الدين الإسلامي الحنيف وفق آيات القرآن الكريم يحبذ الزواج لا التزويج يحبذ بناء الاسره المسلمه الصحيحه فبعض من رجال الدين او ممن يسموا انفسهم رجال دين وهم بعيدون كل البعد عن دين الاسلام باسم الزواج اعطوا كلمة حلال للاعتداءت الجنسيه على القصر هؤلاء السفاحين من رجال الدين البعض منهم تحت اباطهم ايضا زوجتين او ثلاث ولهذا تجده شيخ تاجر يتزوج من الاطفال اينما حلت قدماه وتحت مسميات وفتاوي جاهزه ومعلبه له ولاشكاله ممن يقتنعوا بهذه الاجابات الدينيه الضعيفه من متعاطي الفياجرا وهناك امثله على بيع الاطفال للاعتداء عليهم جنسيا بااسم الزواج مثل قصة نجود الطفله اليمنيه التي تزوجت وهي طفله في اليمن لتخرج بعد معناه الى الراي العام وتفضح الممارسات اللانسانيه للاهل ولرجال الدين في تشريع زواجها وهي طفله لتصل قضيتها الى اروقة الامم المتحده, ثم بعد نجود .طفلة يمنية اخرى أروى لا يتجاوز عمرها 7 سنوات أجبرت على الزواج فهربت لتكشف الحقيقه هربت الطفله اروى عبده محمد علي من وحش كاسر هو زوجها(35) عاما الى جارتها والتي تعمل في مستشفى فاخبرتها أنها هربت وانه يريد كسر شرفها شرف الطفولة والإنسانية بالقوة وانه يضربها وتريد مبلغ من المال لتذهب إلى أختها الساكنة في محافظة إخرى ومن هنا بدأت القضية بالظهور سلمتها جارتها إلى ضابط امن المستشفى خوفا على ضياعها كما انها طفله لا تعرف احد فأخضعها ضابط الأمن للتحقيق وبدأت القضية تنكشف أكثر.
عائلة تستنجد بجمعية حقوق الإنسان بعدما قرر والدهم تزويج أختهم والتي تبلغ الحادية عشرة من عمرها من رجل أربعيني متزوج في السعوديه كذلك هذه القصص وغيرها الكثير هي تشويه بااسم الاسلام طعن في الانسانيه وطعن في حقوق الطفل.
فاتن :فتاةعربيه وهذا محتوى رسالتها التى نشرتها مجلة سيدتي ;انا تزوجت وعمري 17 عشان اشبع رغبه ابوي واخواني صدقوني انا الثالثه بس وربي مرتاحه ومو مرتاحه لانه بعيد التفكير مايفكر فيني ولايحس فيني بس ادعولي اني اتعوض في الاخرة اما الدنيا احس ان فرصتي في الزواج رااااااااااااااحت ادعولي بالوتفيق بالاخرة فااااااااااااااتن.
اما زواج المسيار فهو موضه في تجارة البيع بالنساء فتيات في عمر الزهور أجبرتهن ظروف الحياة على قبول هذا النوع من الزواج والخضوع للشهوة الأنانية ، والعيش على وهم لم ولن يستمر طويلاً،.بل إن الأمر تحول إلى تجارة في بعض الاحيان، فحين تطلب المرأة الطلاق والخلاص من هذا "الزواج الفاشل" تتفاجأ برد الزوج أطلقك بمبلغ وقدره، ثم إذا حصل على المبلغ كاملاً، ترك المرأة الفقيرة تعاني الأمرين فقر وطلاق.
وصايف" ظهر رقم جوالها لدى زوجها "المسياري"، حيث كان من سوء حظها يتواجد مع زوجته الأولى، فغضب منها، وطلقها فوراً؛ بحجة أنها خالفت الاتفاق بينهما، وهو ألا تتصل عليه ولاتبحث عنه وإنما هو من يطلبها، والنهاية عادت إلى بيت أهلها بعد أن قضى منها شهوته، ونزوته الأنانية، ليكون الطلاق بتعجل وبدون وعي، وكأنه مبيت لأتفه الأسباب.
اضافه الى ذلك فضيحة سوق النساء الموريتانيات في السعوديه فتيات في سن الورد وأخريات في مقتبل العمر ونساء في متوسطه، يتجمعن في شقة مفروشة في مكة المكرمة حيث بيت الله الحرام أو المدينة المنورة حيث أول مسجد أسس للتقوى، وعلى أجسادهن أو ما ظهر منها -ولا يخفى منها إلا القليل وعلى الشقة "الوكر" يتوافد ذوو الغرائز المريضة من أصحاب الحظوة في المال ليسوموا بضاعة بأثمان هي بطبيعة الحال أرخص من هتك الشرف وامتهان الكرامة.
المرأه في مجتمعنا العربي تعاني من الانوثة والانسانيه بين لاحقوق واكثريه واجبات ففي كل ثانية، تتعرض المرأة في دولنا العربية للاضطهاد والعنف والتحرش الجنسي، وتبقى هذه الظاهرة سجينة البيوت والقلوب بدعوى الخصوصية والحياء والعيب وماذا سيقولون عنا.
ان نجاح ثورات الربيع العربي هو بمثابة نقله نوعيه وتحول مهم في مسار المجتمع العربي في طريق لابد ان يكون نحو الافضل والفتره الانتقاليه القادمه هي التي ستحدد امكانية بزوغ امل في اعطاء المرأه حقهاام لا وزيادة دورها في بناء المجتمع مع ان الاحداث الاخيره وبروز بعض المؤشرات السلبيه التي ظهرت على الجبهه الداخليه في دول نجحت فيها الثورات مثل مصر وتونس وليبيا وقريبا اليمن تدل على بروز قوى ومؤشرات في اعتقادي ربما ستزيد من المطالبه بعزلة المرأه وتهميش حقوقها وتعزز من ظاهرة تعدد الزوجات تحت مسميات وعقود تريح شهواة و ضمائرتلك القوى فقط..