أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

لماذا ينصح بالنوم في غرفة باردة

وكالة البيارق الإعلامية ذكرت تقارير طبية أنه حتى يحصل المرء على نوم جيد، ينبغي تبريد الجسم، مبينة أن النوم العميق يحدث عندما تنخفض درجة حرارة الجلد إلى 30 درجة مئوية، مشيرة إلى أن ذلك يحدث حينما تكون درجة حرارة الغرفة ما بين 16- 19 درجة مئوية. لهذه الأسباب عليك النوم في غرفة باردة لتنام بشكل أفضل وقالت التقارير أنه من الضروري تحقيق التوازن بين الراحة والبرودة الكافية، لافتة إلى أن مراتب الجل المحتوية على طبقات من الهلام، تساعد على النوم أيضاً بشكل أسرع.  ولفتت إلى أن العديد من الدراسات أثبتت أن الناس تنام على هذه المراتب بشكل أسرع وأفضل من المراتب العادية، خاصة أنها تقوم بتبريد الجسم، وتحضره لنوم جيد وعميق. ونوهت التقارير إلى أن جميع أجزاء جسم الإنسان لا تبرد بنفس السرعة، موضحة أنه توجد مناطق من الجلد تحتوي على أكبر عدد من التحويلات الشريانية الوريدية، والتي تربط بين الأوردة والشرايين، وتساهم في نقل الحرارة بسرعة.  وأوضحت أن هذه المناطق تشمل: الأنف والأذنين وراحة اليدين وأخمص القدمين، مشيرة إلى أنه عند التبريد القوي لهذه الأجزاء من الجسم، قد يصبح النوم وقتها غير ممكن. وأشارت التقارير إلى أنه عند انخفاض ​نشاط الجهاز العصبي الودي، الذي يعمل بنشاط أثناء اليقظة، تنفتح الأوعية وتتشنج التحويلات، وتزداد برودة اليدين والقدمين والأذنين، نظراً لأن الحرارة لا تنتقل خلال الشعيرات الدموية المنهارة.  وأضافت أنه عندما يتباطأ انتقال الحرارة، يكون صعباً على المرء أن ينام، لذا يلجأ الأشخاص النوم. لذلك يمكن للأشخاص الذين يعانون من برودة اليدين والقدمين، إلى ارتداء جوارب صوفية وقفازات عند الذهاب إلى النوم، وذلك حتى يناموا بشكل أفضل.

وكالة أخبار المرأة

ذكرت تقارير طبية أنه حتى يحصل المرء على نوم جيد، ينبغي تبريد الجسم، مبينة أن النوم العميق يحدث عندما تنخفض درجة حرارة الجلد إلى 30 درجة مئوية، مشيرة إلى أن ذلك يحدث حينما تكون درجة حرارة الغرفة ما بين 16- 19 درجة مئوية.

لهذه الأسباب عليك النوم في غرفة باردة لتنام بشكل أفضل

وقالت التقارير أنه من الضروري تحقيق التوازن بين الراحة والبرودة الكافية، لافتة إلى أن مراتب الجل المحتوية على طبقات من الهلام، تساعد على النوم أيضاً بشكل أسرع.

ولفتت إلى أن العديد من الدراسات أثبتت أن الناس تنام على هذه المراتب بشكل أسرع وأفضل من المراتب العادية، خاصة أنها تقوم بتبريد الجسم، وتحضره لنوم جيد وعميق.

ونوهت التقارير إلى أن جميع أجزاء جسم الإنسان لا تبرد بنفس السرعة، موضحة أنه توجد مناطق من الجلد تحتوي على أكبر عدد من التحويلات الشريانية الوريدية، والتي تربط بين الأوردة والشرايين، وتساهم في نقل الحرارة بسرعة.

وأوضحت أن هذه المناطق تشمل: الأنف والأذنين وراحة اليدين وأخمص القدمين، مشيرة إلى أنه عند التبريد القوي لهذه الأجزاء من الجسم، قد يصبح النوم وقتها غير ممكن.

وأشارت التقارير إلى أنه عند انخفاض ​نشاط الجهاز العصبي الودي، الذي يعمل بنشاط أثناء اليقظة، تنفتح الأوعية وتتشنج التحويلات، وتزداد برودة اليدين والقدمين والأذنين، نظراً لأن الحرارة لا تنتقل خلال الشعيرات الدموية المنهارة.

وأضافت أنه عندما يتباطأ انتقال الحرارة، يكون صعباً على المرء أن ينام، لذا يلجأ الأشخاص النوم. لذلك يمكن للأشخاص الذين يعانون من برودة اليدين والقدمين، إلى ارتداء جوارب صوفية وقفازات عند الذهاب إلى النوم، وذلك حتى يناموا بشكل أفضل.
تعليقات