قصيدة: من دون عتبات لا تُذهلني ألوان قوس قزح، و لا يُبهرني جمالها، فأنا أفضّل لونًا واحدًا أرتاح إليه أثناء السّفر... بيني و بين الغابات: لغة عصيّة عن الفهم، لغة تقيم في التّرحال، حين ينبض الحبّ في عروق الشجر... الحُمرة في الوردة قد تكون ذاك الخفر، هي دم روحها الخفيّة، هي خمرة ناضجة، و أحلام معتّقة حين يقترب موعد الأفول، و تتراخى كلّ السنوات، لتستلقي في غياهب الذات، حيث لا حزن و لا ضجر... كلّ القصائد التي كتبتها تلك المرأة عن الرّحيل: لا تثير شفقتي، و لا ابتسامتي، و
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25905
قصيدة: من دون عتبات
تعليقات