"الحبوبة" السودانية و " العمة جمايما" الأمريكية هما وجهان لعملة واحدة، فهما سيدتان تمتان لثقافة أفريقية عريقة وهما محبوبتان لدى أبناء جلدتهما، لكنهما وقعتا ضحيتان للسخرية والتقمص العرقي اللذان جعلاهما رمزا من رموز العنصرية والتندر. وصورة السوداني في السينما المصرية، والأسود والهندي في المسلسلات الخليجية والعربية، جميعها مثال على عمق الجهل بمفهوم العنصرية والتندر والانتقاص من الأعراق في مجتمعاتنا العربية. فن الإساءة كنت أشعر بالإساءة في كل مرة كان يخرج بها بطلي " طاش ما طاش " ناصر القصبي وعبد
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24779
"البلاك فيس" وثقافة الجلد في مجتمعاتنا ... لماذا لا يجب ارتداء "الوجه الأسود" مهما كانت المغريات كونك لا تشعر بالإساءة من ذلك لا يعني أنه غير مسيء؟
تعليقات