لاجدال بإن التعلم كنزكامن وان وظيفة التعليم الكشف عن المواهب الإنسانيه ورعايتهاوحسن تنميتها وانه لم يعد ينظر للعملية التعليمية على انها مجرد خدمة بل اصبحت استثمار لتحقيق التنمية الإقتصاديه والإجتماعية للمجتمع,وأن الامة القوية هي التى تنتج وتمتلك هذه المعرفه وانه لم تعد قوة الامم تقاس بعدد سكانها وإنما بما تمتلكة من عقول مبدعة لديها القدرة على التفكير والتغيير والإبداع, والتغيير ليس بتغيير التراث ولا الأعمده الأخلاقيه والعلمية التى كانت صاحبة الفضل علينا في الحاضر وستستمر للمستقبل ,لإن التفكير ا
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24546
التراث العلمي للمسلمين هوالمستقبل
تعليقات