من السودان إلى فلسطين، ومن الجزائر إلى العراق، مروراً باليمن ولبنان، زيّنت الصبايا والنساء الشاشات في مقدمة المظاهرات والاحتجاجات، في تجسيدٍ لرؤية تحرّرية، لا يمكن أن تكتمل من دون وجودهن، إذ تبقى انتفاضة الشعوب من أجل الحرية والعدالة منقوصة من دون مشاركة المرأة والاعتراف القانوني بحقوقها. فرض وجود المرأة في شوارع العواصم والمدن العربية ويفرض اعترافاً يكسر القيود الاجتماعية والنفسية، وبالتالي وضعها القانوني والسياسي، ففي اللحظة التي قادت "الكنداكات" الهتافات والأغاني في ساحات السودان، تهشّم الحظ
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24334
نعم.. المرأة ثورة
تعليقات