ما بين الأمس واليوم حكاية زمن لم نحسب حسابها يوما في حياتنا؛ ربما بسبب ضغوط الحياة المستمرة أو بسبب الصراعات والحروب والظروف النفسية والمادية التي تعصف بنا وربما بسبب العادات والتقاليد البالية ؛ ولكننا نعيش على مبدأ يجعلنا دوما سعداء ؛ الا وهو أن الله حي لا يموت وانه كريم لا يرد أحد ؛ ورحيم لا يقتل أملاً ما زال ينبض فينا ؛ فحتى الرمق الأخير من عمرك حافظ على إنسانيتك وغادر الحياة وأنت نبيل, فكن نبيلاً بخصومتك وفارساً بأخلاقك لان في لحظات الوفاق لا يمكن معرفة النبلاء فالنبلاء يظهرون في الخصومات ؛
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23531
الرّمَقُ الأَخيْر !!!
تعليقات