أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

ما أن إلتفت حتى تيبست قسمات وجهه عن الحركة.. لم يشعر بمن حوله إلتصقت علامات إستغراب على كل من راودته نفسه بالإستمناء في خلوة بعيدا عن عيون ترقبه دون أن يشعر بها... يا إلهي!!! هل يمكن ان يكون هو؟ أم أني اتوهم صورته!؟ كيف يكون وقد ألبسته الموت كفنا أبديا!!؟ سار مع نفسه حتي دلف الى البعيد عمن يصحبه مرحبين بالشخص القادم فهذا العرض الأول لمسرحية أقامتها ثلة من الطلبة في الجامعة كان هو صاحب الدور الرئيس فيها لقد كتب فصلها مع صديق له بعنوان مهرج الموت، تسارعت أوجاع ومعانات أيام مضغها كبده وزفرها قلبه

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23427
تعليقات