الباب الواسع الذي دخل منه المغرضون الحاقدون في هجومهم الضعيف على بلادنا، هي بوابة «المرأة» تلك المواطنة التي لم تحظ بحقوقها مثل ما حظيت بها الآن، تلك المواطنة التي أصبح بمقدورها ممارسة حياة طبيعية في ظل تشريعات وقوانين تكفل لها الحماية والعيش الكريم، ومن يعيش بيننا يلمس الفرق الكبير في حياة المرأة السعودية قبل عامين عن الآن! المثير للعجب مواصلة الهجوم وعدم النظر إلى المنجز الحقوقي والاجتماعي في ملف المرأة السعودية، وأزعم أن هذا ليس خطأ من يهاجمنا بل إنه من عيوبنا في قلة «التسويق» للمعطيات الحضا
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23105
امرأة سعودية!
تعليقات