ما يُنسب للمرأة من وردية الألوان للجهر بأن جنس المولود القادم أنثى قد لا يزيد حجمها «المبهج» عن بضع كيلوجرامات، هو ذات اللون الذي يملأ الطرقات والإعلانات ليقول بأنهن الأقدر على محاربة السرطان، وإن المرأة أياً كان لونها فهي كالزهرة جذابة، لكن الأصل بها «بذرة»، فلا بد من صونها وتوفير ما يعمل على نموها نمواً سليماً دونما أي تشويه. التلويح بـ «عصى الجهل» ما زال أسلوباً منتهجاً لدى ذكوريي المجتمعات في أسلوب تعاملهم مع المرأة، ملوحين في الأفق بفهمهم الخاطئ للنصوص القرآنية، ومبادئهم الزائفة التي أشبعو
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23042
مشروع بناء الأوطان... «المرأة أساساً»
تعليقات