حكاية ود ... ( في دوامة.... ) لا تنقضي ...! هكذا...، هي رحى الاحوال وليس من ثمة يقينات راسخة، فـ هو ـ هي القلق، الصخب، الهمسات، والمعاناة، وخطوط بداية، وليس من افتراضات مسبقة، فـ الاحيان مهما كان من ترقب ودهشة فـ الغموض يلف الحنو الودود، لـ يرحل اليه ـ ها، جوى، ويتحقق الانتقال من الظن الى الانطباع اليقين، فـ يكون عند الواقع الحقيقة، وما هي الا سببية واحدة تحيل الظواهر من حوله ـ ها، لـ تنقهر الالوان الشاحبة، ويصير القلب جارية، تراقص ضفتي العينين الكحيلين، تغادر عنها شرفات التلال، وتنفتح الزنابق
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22688
ظل من دفء بعيد قطرة ندى على سيف من عشب
تعليقات